أرأيت بما بعدها وأما إذا وقف فله التسهيل كقالون وأبي جعفر وجوز بعض العلماء الإبدال وقفا مع توسط الياء إلا أن التسهيل أرجح وقرأ الكسائي بحذف الهمزة الثانية هكذا قال أرأيت إذ وقرأ الباقون بإثبات الهمزة الثانية مفتوحة محققة في الحالين هكذا قال أرأيت إذ إلا أن لحمزة التسهيل وغفا أوينى إلى الصخرة أوينى إلى مد منفصل
قرأه بالقصر قولا واحدا ابن كثير والسوسي وأبو جعفل ويعقوب وقرأ ابن عامل وعاصم والكسائي وخلف العاشر بالتوسط بمقدار أربع حركات قولا واحدا وقرأ قالون ودور أبي عمر بوجهين أحدهم القصر كابن كثير ومن وافقه والآخر التوسط كابن عامر ومن وافقه وقرأه بالإشباع بمقدار ست حركات قولا واحدا ورش وحمزة وأمال الكسائي بخلف عنه ها
التأنيث وما قبلها من كلمة الصخرة حالة الوقف هكذا الصخر فإني نسيت الحوت وما أنسانيه إلا الشيطان وما أنسانيه مد منفصب فيه للقراء العشرة ما تقدم في قوله تعالى إذ أوينا إلى من القصر والتوسط والإشباع وقرأ ورش بخلف عنه بتقليل الألف من كلمة أنسانيه هكذا وما أنسانيه وقرأ الكسائي وحده بالإمالة هكذا وما أنسانيه أنسانيه
إلا الشيطان قرأ حفص عن عاصم بضم الهائم كلمة أنسانيه هكذا وما أنسانيه إلا وقرأ الباقون بكسرها هكذا وما أنسانيه إلا وقرأها ابن كثير بالصلة هكذا وما أنسانيه إلا الشيطان أن أذكر قرأ ورشٌ بنقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها في الحالين هكذا أن اذكُرَه وقرأ خلفٌ عن حمزة في الحالين بالتحقيق والسكت هكذا أن اذكُرَه واتخذ
سبيلَه أن اذكُرَه واتخذ سبيلَه ويضاف له النقل حالة الوقف وقرأ الباقون بالتحقيق في الحالين إلا أن خلاداً عن حمزة يقف بالنقل والتحقيق واتخذ سبيلَه قرأ السوسي بإدغام الثال في السين هكذا واتخذ سبيله في البحر وقرأ الباقون بالإظهار هكذا واتخذ سبيله في البحر